توجد أنواع متعددة للإعاقة. الإعاقة السمعية والبصرية والعقلية والحركية وصعوبات التعلم واضطراب السلوك…إلخ، ويمكن التعامل مع أي من هذه الإعاقات وانخراطها في المجتمع. لدلك وجب تضافر المجهودات بين الدولة والعائلة والمجتمع المدني لدعم هته الفئة وجعلها تنخرط في المجتمع المحلي.
كون الإنسان يحمل نوعا من أنواع الإعاقة لا يعني انه غير قادر على العمل والإبداع والمساهمة في بناء وتطور المجتمع، فكثير من العلماء والشخصيات أثرت في التطور وكانت من ذوي الاحتياجات الخاصة. تمكنوا من النجاح والعطاء بفضل المواكبة والتدرب على مهارات تتناسب مع قدراتهم.